|
|
أذكر ف الليل القارس ف كانون كنا نتجمع كالضمه الشاة بجنب الشاه فتطيب عل الخوف اللمه وتذوب اله نتجمع ف كانون ويصير الليل أمين ويصير الموت حياه والشاة بجنب الشاه ف ذات مساء دب علينا ذئب يقذف من فيه النار ومن عينيه الرعب مزق أه › › دهم خلف النهر نزيفا وتباريح وبقيت أنا شاة منسيه ف وجه الريح والريح عتيه ويدور الذئب يعلق ف أحشائي ناب ويعلق نابا أخرى ف ثديي ويرد الباب يطلب عر › وينوح عل بع › بع › وامعتصماه … وامعتصماه ! ؟ … فتعيد بئار مهجوره وذرى عارية مقهوره وامعتصماه … وامعتصماه ؟ …
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|