|
|
عندما تزهر ف حطين ورده وعل السفح الذي روى ص › ح الدين افراحا تغني ق › ه يا أبا سلمى ، أص › عله يس › جع الزيتون مجده وعل الشــط الذي يمتد من بوابة العار ال مستنقع الب › ول ف نجد يروي سيفه ذات نهار عن › ه ! ***** رحلوا الدوري وظلت خيزرانه اتعب ال › حال منقاري وما خنت المانه ***** إنني اشتم فوق الق › ف حضن دمشق المويه ريحة الليمون من يافا وحزن ال › تقال يا أبا سلمى وفوق الق › من نابلس عطر المريميه يا أبا سلمى ومن عكا مشاوير وشال ***** أيها العاجن من شوق المراعي رئتيه ضيعت يافا من الخوف الجديله لو درى الشاطىء كم تهفو إليه لنثنى الموج وما روى غليله
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|