|
|
ف يوم ما كان سنونو يعمل عتال ف الميناء وكنت أنا شاويشا للعمال أدعوه ف العام ث › ثا وأوسع بيتي والحاره علمني جدي عبد العال والبياره أن أذبح طف › للغرباء ف يوم آخر صار سنونو صقرا صار حماما يعمل حجاما يتخندق ف مدخل ج › الباشا يحمل رشاشا ويمارس كل فنون الساديه يمنع عن طف › قطرة ماء وينظف أرضا فينيقيه من أدران الغرباء
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|