|
|
ف البيازين أجادوا زمنا عزة الصقر وحدب السحب أطلعوا القمار ف ساحاتهم وعل الفاق وعد القضب علموا المجد رؤى المجد وما أغمضوا يوما عيون الكتب لم تزل ترتشف الحمراء من أمسهم أحل فنون العرب ف البيازين التي ظلت عل عهدها تواقة للعجب يعتب الباز عل الباز إذا لم تطأ رج › ه هام الشهب وتذوب الريح من لوعتها كلما مست شفاه القصب ايها الغاف عل أض › عها بعض أح › مك فوق العتب
إلى الكتاب
|
دار راية للنشر
|
|