|
|
صفحة: 87
مقام ذلك الشيء لو حصل في ا ( قيقة . وتاكي أيضا القوة الناطقة بأن تاكي ما حصل فيها من العقولت بالشياء التي شأنها أن تاكي بها العقولت . فتحاكي العقولت التي في نهاية الكمال ، مثل السبب الول والشياء الفارقة للمادة والسموات ، بأفضل السوسات وأكملها ، مثل الشياء ا ( سنة النظر . وتاكي العقولت الناقصة بأخس السوسات وأنقصها ، مثل الشياء القبيحة النظر . وكذلك تاكي تلك » القوة » سائر السوسات اللذيذة النظر . والعقل الفعال ، لا كان هو السبب في أن تصير به العقولت التي هي القوة معقولت بالفعل ، وأن يصير ما هو عقل بالقوة عقل بالفعل ، وكان ما سبيله أن يصير عقل بالفعل هي القوة الناطقة ، وكانت الناطقة ضربي : ضربا نظريا وضربا عمليا ، وكانت العملية هي التي شأنها أن تفعل الزئيات ا ( اضرة والستقبلة ، والنظرية هي التي شأنها أن تعقل العقولت التي شأنها أن تعلم ، وكانت القوة التخيلة مواصلة لضربي القوة الناطقة ، فإن الذي تنال القوة الناطقة عن العقل الفعال - وهو الشيء الذي مترلته الضياء من البصر - قد يفيض منه على القوة التخيلة . فيكون للعقل الفعال في القوة التخيلة فعل ما ، تعطيه أحيانا العقولت التي شأنها أن تصل في الناطقة النظرية ، وأحيانا الزئيات السوسات التي شأنها أن تصل
|
مطاح
|
|