|
|
صفحة: 359
نحو الروم فنكلوا خوفا منهم على أنفسهم يقول حقيقة ا ) وف ما يخافه النسان فإن خاف شيئا غير مخوف فقد صار خوفا وإن أمن غير مأمون فقد تعجل الأمن وهذا من قول دعبل ، هي النفس ما حسنته فمحسن ، لديها وما قبحتة فمقبح . وقال وقد أراد سيف الدولة قصد خرشنة فعاقه الثلج عن ذلك . عــواذل ذات الــال في حــواســـــد وإن ضجيع الــود مني لاجد يقول الواتي يعذلن هذه المرأة التي هي صاحبة ا ) ال على وجهها في لأجل محبتها أياي حواسد لها يحسدنها لأنها ظفرت مني بضجيع ماجد .
|
مطاح
|
|