|
|
صفحة: 351
يقول يصير إلى مأمنه فيعيش في الأمن دهرا وهو فاسد العقل لشدة ما ( قه من الفزع ويشرب ا ) مر وهو متقع اللون لاستيلء الصفرة عليه لا يغير ا ) مر لونه إلى ا ( مرة . كم من حشاشة بطريق تضمنها للباترات أمــن ما لـه ورع أي قيدت الأسرى ليقتلوا أن دعت ا ( اجة إلى قتلهم فأرواحهم في ضمان القيود للسيوف وأراد بالأم ين الذي لا ورع له القيد . يقاتل الطو عنه حن يطلـبـه ويطرد النوم عنه حن يضطجع يعني أن القيد ينعه ا ) طو أن اراد السير وينعه عن النوم عند الاضطجاع . تغدو النايا فل تنفك واقـفة حتى يقول لها عــودي فتندفع زعم أن المنايا تنتظر أن يأمرها فهي واقفة منتظرة أمره بالعود إليهم فتعود فيهم وهذا من قول بكر بن النطاح ، كان المنايا ليس يبحرين في الوغا ، إذا التقت الأبطال إ لا برأيكا ، قل للدمستق أن السلمـن لـكـم خانوا المير فجازاهم با صنعوا يقول هؤلاء الذين تركهم سيف الدولة وأسلمهم هم لكم فاصنعوا بهم ما شئتم خانوا الأمير بالانصراف عنه أي فجازاهم بأن اسلمهم لكم ثم ذكر ما صنعوا فقال : وجدتوهم نياما في دمــائــكــم كــأن قتلكم إياهم فجعوا
|
مطاح
|
|