|
|
صفحة: 345
أي أن أقدم علينا واستقبلنا با ( رب فقد قصدنا بلده وإن هرب وتأخر ( قناه با ) ليج وهو نهر بقرب القسطنطينية . وقال يدحه ويذكر الوقعة التي نكب فيها المسلمون بالقرب من بحيرة ا ( دث ويصف ا ( ال شيئا فشيئا مفصل غيري بأكثر هذا الناس ينـخـدع إن قاتلوا جبنوا أو حدثوا شجعوا إنا قال هذا ولم يقل هؤلاء لأنه ذهب إلى لفظ الناس لا إلى معناه يقول لا انخدع بالناس فاعتقد فيهم الميل لأنهم يجبنون عند القتال ويشجعون عند ا ( ديث إنا شجاعتهم بالقول لا بالفعل فل أغتر بقولهم : أهل الفيظة إل أن تربـهـم وفي التجارب بعد الغي ما يزع يقول هم أهل ا ( مية وا ( فاظ غير مجرب ين فإذا جربتهم لم يكونوا كذلك وفي تربتهم بعد ظهور غيهم ما ينعك عن مخالطتهم . وما اليوة ونفسي بعد ما علمت أن اليوة كما ل تشتهي طبع ونفسي في موضع رفع عطفا على ا ( ياة ومعناه مع ا ( يوة كما تقول ما أنت وزيد أي مع زيد يقول بعد أن علمت أن ا ( يوة غير المشتهاة طبع ودنس وما لنفسي مع ا ( يوة يعني لا أريدها . ليس المال لوجه صح مارنـه أنف العزيز بقطع العز يجتدع يقول ما كل وجه صحيح المارن بجميل فإن من أذل كالمجتجع وإن كان صحيح الأنف .
|
مطاح
|
|