|
|
صفحة: 327
تبارى نوم القذف في كل ليلة نوم له منهن ورد وأدهـم نوم القذف هي التي يرمي بها الشياط ين من قوله تعالى ويقذفون من كل جانب دحورا يقول خيله تبارى تلك النجوم التي تنقض من الهواء في السرعة وجعل خيله نوما لأنها تتل لأ في سواد الليل ببريق ا ( ديد ولأنها تستغرق الأرض بسيرها استغراق الكواكب وهي تسير في الأرض كما تسير الكواكب في السماء . يطأن من البطال من ل حملنه ومن قصد الــران ما ل يقوم القصد قطع الرماح إذا انكسرت الواحدة قصدة والمران جمع مارن وهو ما لان من الرماح يقول خيله تطأ القتلى من أبطال العدو الذين لم يحملنهم وما تكسر من قطع الرماح التي لا تقوم بعد تكسرها والمعنى واللفظ من قول ا ( ص ين بن ا ( مام المري ، يطأن من القتلى ومن قصد القنا ، خبارا فما يجرين إ لا تسما ، فهن مع السيدان في البر عسـل وهن مع النينان في البحر عوم السيدان جمع سيد وهو الذئب وهذا ما جاء على فعل وفعلن نحو قنو وقنوان وصنو وصنوان ورئد ورئدان والعسل جمع عاسل من عسلن الذيب يعني أن خيله عمت البر والبحر فهي تعدو مع الذئاب في البر وتعوم مع ا ( يتان في الماء . وهن مع الغزلن في الواد كمن وهن مع العقبان في النيق حوم يقول خيله تكمن في الأودية مع الغزلان يعني إذا كمنت للعود أو
|
مطاح
|
|