|
|
صفحة: 272
يعني أنه ملك لا يرد عن شيء فما حكم ناظره به فهو له أي ما شاء ما يراه أخذه ولقلبه ما يحكم به من الذل وا ( كم ههنا اسم للمفعول لا للفعل فإن الناس مستوون في افعال نواظرهم وإنا يختلفون في الكوم به يقول ما حكم به ناظرك استحسانا فهو لك لا يعارضك فيه منع وكذلك حكم قلبك فيما يسر به . إن السعادة فيما أنت فـاعـلـه وفقت مرتل أو غير مرتل أي السعادة موافقة لفعلك فإن ارتلت أو أقمت كان ذلك حكم السعادة . أجر الياد على ما كنت مجريها وخذ بنفسك في أخلقك الول يقول عاود القتال ودع رسم السلم وأجر خيلك على ما كنت تريها من قصدك الأعداء والسير إليهم وخذ نفسك با عودتها من أخلقك الأولى يريد كنت تقاتل الأعداء و لا تهادنهم فكن على ما كنت عليه . فــل هجمت بها إل على ظـــفـــر ول وصــلــت بها إل إلــى أمــل هذا دعاء يقول لا هجمت بخيلك إ لا على ظفر بعدوك و لا أوصلتها إ لا إلى ما تؤمله من الغنيمة والظفر . وقال يدحه وقد سأله المسير معه في هذا الطريق . ســر حـــل حــيــث تــلــه الـــنـــــــوار وأراد فــيــك مــــرادك الــقــدار يقول سقى الله مراحلك فينبت بها النور وجعل نبات النور كناية عن السقى يقول توجه إلى مسيرك ثم دعا له فقال حل النوار حيث
|
مطاح
|
|