|
|
صفحة: 244
وكــل شـــواه غطريف تـــنـــى لسيرك أن مفرقها السبيل يقول كل جلدة رأس سيد شريف تنى أنها سبيل لسيرك يعني لشرفك لا يستنكف السيد من وطئك رأسه بل تنى ذلك تشرفا بك ومثل العمق مـلـوؤا دمـــــاء مشت بك في مجاريه اليول العمق موضع عميق يقول رب مكان مثل المكان العميق قد امتل دما مشت بك ا ) يل في مجاري ذلك المكان يعني مجاري الدم إليه يريد المعركة وحيث تكثر القتلى حتى يجتمع الدم ويتلئ به المكان إذا اعــتــاد الفتى خــوض الــنــايــا فــأهــون مــا يــر بــه الــوحــول يقول إذ تعود النسان خوض المهالك التي هي أسباب المنايا لم يبال بالوحول وفي هذا إشارة إلى أن الوحل لا ينعه عن السفر لأنه يخوض ما هو أشد من الوحل ومــن أمــر الــصــون فما عــصــتــه أطاعته الــزونــة والسهـول يقول من كان حصون الأعداء تنفتح له مطيعة لم يعصه مكان من ا ( زن والسهل أي لم يتنع عليه ولم يصعب عليه سلوكه أتخفر كل من رمت الليالـي وتنشر كل من دفن المول هذا إستفهام تعجب يقول كل من نكبته الليالي وأصابته بالن تخفره وتيره منها فتضمه إلى إحسانك ومن ستره ا ) مول نشرته من رمس ا ) مول فشهرته بإحسانك وإنعامك عليه ونــدعــوك الــســام وهــل حــســام يعيش بــه مــن الـــوت القتيل
|
مطاح
|
|