|
|
صفحة: 241
يقول أقم عندنا لتزيل الوحشة عنا يا من يأنس اليش العظيم لقوتهم بكانه فهم وإن كثروا يأنسون بك ثقة بشجاعتك واللهام اليش سموا به لا لتهامهم كل شيء والــذي يشهد الوغى ساكن القلـ ـب كأن القتال فيهـا ذمـام أي أنت تضر ا ( رب رابط القلب غير مضطرب الأش كأن القتال عاهده على أن لا يقتل فهو يسكن إلى القتال سكونه إلى الذمام وهذا من قول الطائي ، متسرع ين إلى ا ( توف كأنا ، ب ين ا ( توف وبينهم أرحام ، والــــذي يــضــرب الــكــتــائــب حـــتـــى تــتــلقــى الــفــهــاق والقـــــدام الفهاق جمع الفهقة وهي مركب الراس في العنق يقول الذي يضرب اليوش بسيفه ويقطع أعناقهم حتى تتلقى مع الأقدام وإذا حـــل ســـاعـــة بـــــــكـــــــان فــــــأذاه عــلــى الـــزمـــان حـــرام أي وإذا نزل ساعة بكان صار ذلك المكان في ذمته فل تنزل به ا ( وادث و لا يصيبه الزمان بأذى من جدب وقحط والــــذي تنبت الــبــلد ســـــــرور والــــذي يــطــر الــســحــاب مــدام أي الذي تنبته بلد ذلك المكان الذي حللت به سرور أي يقيم السرور والطرب بذلك المكان إذا حللت به كلما قيل قــد تناهـى أرانـــــا كرما مــا اهــتــدت إليه الكرام أي كلما قال الناس قد بلغ النهاية في الكرم ابدع كرما لم يهتد إليه من قبله من الكرام كما قال البحتري ، طلوب لأقصى غاية بعد غاية ، إذا
|
مطاح
|
|