sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 235

ملطمتك إياها وأراد بالملطمة مقابلتها بالترسة والمجان فذلك ملطمة بينهما ويجوز أن يريد رماح خيله وسيوفها على ان ترفع الصدور يقول ملت رماحك من كثرة ما تدق صدورها اعداءك وملت سيوفك من الشيء الذي تلطمه لكثرة وقعها عليه . سحاب من العقبان يزحف تتـهـا سحاب إذا استسقت سقتها صوارمه جعل العقبان التي تطير فوق خيله سحابا وجعل خيله أيضا سحابا لما فيها من بريق الأسلحة وصب الدماء وصوت الأبطال وجعل الأسفل يسقي الأعلى أغرابا في الصنعة وهذا المعنى وهو صحبة الطير للجيش كثير في الشعر قال الأفوه الأودى ، وترى الطير على آثارنا ، رأى ع ين ثقة أن ستمار ، معناه تعطى الميرة با تد من ( وم القتلى ومثله قول النابغة ، إذا ما غزوا باليش حلق فوقهم ، عصائب طير تهتدى بعصائب ، وقال أبو نواس ، تتأيا الطير غدوته ، ثقة بالشبع من جزره ، وبيت المتنبي من قول أبي تام ، وقد ظللت عقبان أعلمه ضحى ، بعقبان طير في الدماء نواهل ، أقامت من الريات حتى كأنها ، من اليش إ لا أنها لم تقاتل ، سلكت صروف الدهر حتى لقيته على ظهر عزم مؤيدات قوائمه أي خضت حوادث الدهر حتى لقيت سيف الدولة يصف كثرة ما عانى من ا ( وادث حتى بلغه وجعل عزمه مركوبه لأنه بعزمه يسافر واستعار له ظهرا لما كان محمول عزمه ولما استعار له الظهر استعار له القوائم وجعلها مؤيدات مقويات من آيده إذا قواه

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة