sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 222

كـــن لـــة أيــهــا الــســمــاح فــــقــــد آمــنــه ســيــفــه مـــن الــغــرق يقول هو لا يغرق في بحر السماح وإن كان بحرا لأن سيفه آمنه من كل محذور حتى من الغرق يعني أنهن وإن كان سمحا فهو شجاع لا يخاق مهلكا حتى لو صار السماح مهلكا ما خافه لشجاعته . قال وقد انتسب إلى أبي العشائر بعض من هم بقتله ليل على باب سيف الدولة وذكر أنه عن أمره رماه ومنتسب عندي إلى من أحبـه وللنبل حولي من يديه حفيف فهيج من شوقي ومــا من مــذلــه حننت ولكن الكري ألـوف أي حرك شوقي لما ذكره ولم أحن في تلك ا ( ال مهانة ولكن لكرم الطبع فكل وداج ل يــدوم على الذى دوام ودادي للحسن ضعيف أنتصب دوام على المصدر أي الود الذي لا يدوم على مقاساة الأذى كما دام ودادي للحس ين فهو ود ضعيف فإن يكن الفعل الــذي ساء واحـــدا فأفعاله اللئي ســررن ألوف يريد أن إحسانه أكثر من اساءته والقليل لا يعفى الكثير و لا يغلبه والمعنى أن ساءني بفعل واحد فقد سرني بأفعال كثيرة ونفسي له نفسي الــفــداء لنفسه ولكن بعض الالكن عنيف أي أنا ملوك له فله نفسي ثم قال أفديه بنفسي لكنه مالك عنيف لا يرفق بي بعد أن ملكني كما قال ، أريد حياته ويريد قتلي . وقال يدح سيف الدولة أبا ا ( سن علي بن عبد الله بن حمدان عند

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة