sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 209

وعممت الناس با ) ير والشر عموم الفلك إياهم بالسعد والنحس وقال أيضا يدح أبو العشائر ا ( س ين بن علي ا ( مدان ل تــســبــوا ربــعــكــم ول طـــلـــلـــه أول حــي فــراقــكــم قتلـه جعل كون الاحبة في الربع حياة له وإرتالهم عنه قتل له وذلك إن الأمكنة إنا تيى بالعمارة والسكان ولهذا يسمى البائر المهمل مواتا ويقال في ضد ذلك أحيا أرضا إذا عمرها فلما كان هذا مستعمل في الأمكنة جعل المتنبي خراب الربع وخلءه عن السكان قتل ولم يجعله أول مقتول بفراقهم لم ا ذكر بعده من قوله قد تلفت قبله النفوس بكـم وأكثرت في هواكم العذله يقول قد تلفت نفوس العشاق قبل الربع بسببكم أو بهواكم أو بفراقكم وأكثر العاذلون عذلهم في هواكم لم ا رأوا من تهالكهم فيكم خـــل وفـــيـــه أهــــل وأوحــــشــــنــــا وفـــيـــه صــــرم مـــــروح إبــلــه الصرم الماعة من البيوت بن فيها وجمعه اصرام والمروح الذي يروح إبله من المرعى يعنى أنه موحش خال وإن كان فيه ناس ونعم لارتال أحبابنا عنه يقول هو وأنه كان قد حله أهل بعدهم كا ) الي في حقي وموحش لي وإن كان فيه صرم من الناس فكأنه قفر لا أحد فيه ثم ذكر أنه لا بدل عن ا ( بيب الذي سار عنه فقال لو ســار ذاك البيب عن فلـك ما رضــى الشمس برجه بدله أحـــــبـــــه والـــــهـــــوى وأدؤره وكـــل حـــب صـــــبـــــابــة وولـــــه يجوز أن يكون والهوى عطفا على الضمير المنصوب في قوله احبه

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة