|
|
صفحة: 206
المصبور البوس على القتل يقال قتل فلن صبرا والفياش المفايشة المفاخرة يقول أنه يستنقذه من القتل فيزيل خوفه ويشغل المفاخر عن المفاخرة لأنه يتواضع له ويقر بفضله ومن روى تزيل وتلهى بالتاء فقد خاطب وما وجد اشتياق كاشتـياقـي ول عرف انكماش كانكماشي أي لم يشتق أحد اشتياقي إليك ولم يعجل أحد إليك عجلتي والنكماش الد في الأمر فسرت إليك في طلب العالـي وســار ســواي في طلب العاش هذا من قول أبي تام ، ومن خدم الأقوام يرجو نوالهم ، فإني لم أخدمك إ لا لأخدما ، ومثله كثر وأرسل بازيا إلى حجلة فأخذها فقال أبو الطيب وطـــائـــرة تتبعها الـــــمـــــنـــــايــا عــلــى آثـــارهـــا زجـــل الــنــاح يعني بالطائرة ا ( جلة ويقال تبعه واتبعه وتتبعه بعنى والزجل الصوت والنعت منه زجل واراد بالزجل الناح البازي لانه يصوت بجناحه إذا طار يقول المنايا تتبع هذه القبجة وعلى آثارها باز زجل الناح ويجوز أن ينتصب الزجل على ا ( ال إذا أردت بالمنايا البازي لأنه سبب منايا الطير فتريد يتبعها البازي زجل الناح كــأن الــريــش منه فــي ســهـــــام على جسد تسم مــن ريــاح منه أي من هذا الزجل جعل قصب ريشه سهاما إما لصحتها واستوائها وإما لسرعة مرورها وإما لأنها سبب قتل الطائر وجعل جسده جسما
|
مطاح
|
|