|
|
صفحة: 165
يد للزمان المع بيني وبـينـه لتفريقه بيني وبن الـنـوائب هو ابن رسول الله وابن وصيه وشبههما شبهت بعد التجارب يرى أن ما ما بان منك لــضــارب بأقتل ما بان منك لـعـائب ما الأولى نفي والثانية بعنى الذي واسم أن محذوف والتقدير يرى أنه ما الذي بان منك لضارب باقتل من الذي بان منك لعائب أي لا يرى القتل أشد من العيب وهذا قول الطاءي ، فتى لا يرى أن الفريصة مقتل ، ولكن يرى أن العيوب المقاتل ، أل أيــهــا الـــال الـــذي قــد أبـــــــاده تعز فــهــذا فعله فــي الكتائب يقول لماله لست وحدك مهلكا على يده بل يفعل باليوش ما فعله بك لعلك فـي وقـت شـغـلـت فـؤاده عن الود أو كثرت جيش محـارب حملت إليه مـن لـسـانـي حـديقة سقاها الجي سقى الرياض السحائب جعل القصيدة كا ( ديقة وهي الروضة التي احدق بها حاجز وجعل ساقيا لها لأن المعالي التي فيها إنا تسن بالعقل ففصل ب ين المضاف والمضاف إليه بالمفعول كما قال ، فزججتها متمكنا ، زج القلوص أبي مزاده ، فحييت خير ابن لير أب بـهـا لشرف بيت في لؤي بن غالب يقول حييت با ( ديقة وهي القصيدة يا خير ابن ) ير أب لاشرف بيت في قريش عني بخير ابن الممدوح وخير أب النبي صلى الله عليه وسلم وبأشرف بيت هاشما . وقال أبو الطيب يصف فرسا له ويذكر تأخر الكلء عنه
|
مطاح
|
|