|
|
صفحة: 142
أي لا يستقبل ا ( رب إ لا بجة مرفوعة عن الدنايا لا تسف لأمر دني وهي مدخرة لكفاية الأمور العظيمة التي لا تكفي إ لا بثله ومهجته نفسه لأ ن نفسه لا تقوم دونها . وذي لــب ل ذو الناح أمــامــه بناج ول الوحش الثار بسالم يعني وبجيش ذي لب قال ابن جنى يقول اليش يصيد الوحش والعقبان فوقه تسايره فتخطف الطير أمامه قال ابن فورجة صيد الطير بالنبل والسهام مستمر معتاد فلم ينسبه إلى العقبان و لا مدح في ذلك من فعلها فإنها تصيد الطير وإن لم تصحب جيش الممدوح قال والمعنى عندي أن هذا اليش جيش الملوك تصحبه الفهود والبزاة والكلب فل الطائر يسلم منه و لا الوحش قال ونكت بقوله المثار فإن اليش الكثير يثير ما كمن من الوحوش لأجل ذلك قال مالك بن الريث ، بجيش لهام يشغل الأرض جمعه ، على الطير حتى ما يجدن مناز لا ، تر عليه الشمس وهي ضعيفة تطالعه من بن ريش القشاعم ضعيفة بالعقبان أو بالغبار أو بضوء الأسلحة و لا يقع ضوءها عليه إ لا من خلل رئيس النسور وهو قوله إذا ضوءها لقى من الطير فرجة تدور فوق البيض مثل الدراهم شبه ما يتساقط من الضوء في فرج أجنحة الطير بالدراهم وشبهه في موضع آخر بالدنانير وهو قوله ، وألقى الشرق منها في ثيابي ، دنانيرا تفر من البنان ،
|
مطاح
|
|