|
|
صفحة: 102
المصراع الأول من قول الطاءي ، نوالك رد حسادي فلو لا ، وأصلح ب ين أيامي وبيني ، والثاني من قوله ، كثرت خطايا الدهر في وقد يرى ، بنداك وهو إلي منها تائب ، ومثله لأبي هفان ، أصبح الدهر مسيئا كله ، ما له إ لا ابن يحيى حسنه . وقال يدح علي بن محمد بن سيار بن مكرم التميمي ضـــروب الــنــاس عــشــاق ضـــروبـــا فــأعــذرهــم أشــفــهــم حـبـبـا يقول أنواع الناس على اختلفهم يحبون أنواع البوبات على اختلفها فأحقهم بالعذر في العشق والبة من كان محبوبه أفضل وأشف معناه أفضل والشف الفضل . ومــا سكنى ســوى قتل العــــادي فهل من زورة تشفى القلوبا يقول فالذي أحبه أنا وأسكن إليه قتل الأعداء فهل من زيارة لهذا ا ( بيب أي هو أمكن من ذلك فيشفى قلبي كما يشفي قلب الب زيارته ا ( بيب تظل الطير منها فــي حـــديـــث تــرد بــه الــصــراصــر والنعيبا الصرصرة صوت البازي والنسر جعل صياح الطيور المجتمعة على القتلى كا ( ديث الذي يجري ب ين قومس يقول هل من سبيل إلى وقعة تكثر فيها القتلى فيجتمع عليها الطير فينعب الغراب ويضرصر النسر وقـــد لبست دمــاءهــم عــلــيــهــم حــــدادا لــم تــشــق لــهــا جيوبا الرواية الصحيحة دماءهم بالنصب والمعنى لبست هذه الطير دماء
|
مطاح
|
|