|
|
صفحة: 94
الغنى و لا ا ( اجة وجملته أنه يحث على ترك النبساط إلى اللئيم الناقص حتى لا تتاج إلى أن تشكره فيكون له الفضل بشكر الفاضل إياه والأخذ منه كما قال العروضي والذي أدخل الشبهة على أبي الفتح حتى قال فالفضل فيك ولك أنه تاول في قوله فالفضل فيمن له الشكر أنه يريد الشاكر والشاكر له الشكر من حيث أنه يشكر إلى هذا ذهب فأفسد المعنى وإنا أراد أبو الطيب بقوله له الشكر المشكور الذي يشكر على إحسانه . ومن ينفق الساعات في جمع ماله مخافة فقر فالذي فعل الفقـر يقول من جمع المال خوف الفقر كان ذلك هو الفقر لأنه إذا جمع منع والمنع فقر وهذا كما قيل قديا الناس في الفقر مخافة الفقر . علي لهل الــور كل طمـرة عليها غــلم مل حيزومه غمر الطمرة الفرس الوثابة نشاطا وا ( يزوم الصدر والغمر ا ( قد يقول أنا كفيل لهم بخيل فرسانها هؤلاء . يدير بأطراف الـرمـاح عـلـيهــــــــم كؤوس النايا حيث ل تشتهي المر وكم من جبال جبت تشهد أنـنـي الـ جــــــبال وبحر شاهد أنني الـبـحـر يريد أن البال تشهد لي بالوقار وا ( لم والبحار بالود وسعة القلب . وخرق مكان العيس منه مكـانـنـا من العيس فيه واسط الكور والظهر قال ابن جنى معنى البيت أن البل كأنها واقفة في هذا ا ) رق وليست
|
مطاح
|
|