|
|
صفحة: 87
يضع السنان بحيث شــاء مــجــاول حتى من الذان في أخراتها مجاو لا مفاعل من الولان وبا ( اء من الاولة يعني الطلب يصفه با ( ذق والثقافة في الطعان يقول يقدر أن يضع سنانه في ثقب الأذن ين . تكبو وراءك يــا ابــن أحمد قـــرح ليست قوائمهن مــن آلتهـا القرح جمع قارح من ا ) يل وهو الذي أتى عليه خمس سن ين واستكمل قوته أي قوائمهن لا تصلح لاتباعك في طريقك والهاء من آلاتها تعود إلى وراء وهي مؤنثة وتصغيرها ورية بالتاء ويجوز أن تعود ألى القرح أي أنها إذا اتبعتك لم تعنها قوائمها فليست من آلاتها وهذا مثل يريد أن الكبار والفحول إذا راموا ( اقك في مدى الكرم كبوا ولم يلحقوك والمعنى أن سبيلك في العلى تخفى وعورته على من تبعك فيعثر وأن كان قويا كالقارح من ا ) يل . رعد القوارس منك في أبدانهـا أجرى من العسلن في قنواتها الرعد جمع رعدة وعسلن الرمح اضطرابه يقول الارتعاد في ابدان الفوارس من خوفك اظهر وأجرى من الاهتزاز في رماحهم . ل خلق أسمح منك إل عـارف بك رآء نفسك لم يقل لك هاتها راء مقلوب من رأى كما قالوا نآء ونأي يقول لا أحد اسمح منك إ لا إنسان رآك فعرفك فلم يسألك أن تهب له نفسك وهذا من قول الخر ، ولو لم يكن في كفه غير روحه ، لاد بها فليتق الله سائله ،
|
مطاح
|
|