|
|
صفحة: 33
الناس إياه من ذكره لأ نه ليس كل الموت القتل حتى يصح ما ذكر وعــــــوار لــــوامــــع ديــنــهــا الــــــــــ ل ولـــكـــن زيـــهـــا الحـــــرام أي وسيوف عوار من الغمود دينها استحلل قتل النفوس ولكن زيها زي محرم لأ ن الرم عار من الثياب كتبت في صحائف الجد بسم ثم قيس وبعد قيس السـلم من قال بسم اجري الباء كبعض حروفها لطول صحبتها السم كما أنشده الفراء ، فل والله لا يلفي لما بي ، و لا للما بهم أبدا دواء ، وانشد الاخر ، وكاتب قطط الاما ، وخط بسما ألفا ولاما ، ومن قال بسم خفضه بالباء وأراد بسم الله وهذا قبيح جدا أن يجعل ما ليس من نفس الكلمة كالزء منه وقوله وبعد قيس من كسر الس ين حذف التنوين لاجتماع الساكن ين ومثله كثير ومن نصب قيس ذهب إلى القبيلة فلم يصرفها للتعريف والتأنيث ومعنى البيت أن غير قيس لا يسمى عند التسمية أهل المجد فيكتب بإسم الله ثم أسم هذه القبيلة ثم يكتب السلم الذي يكتب في أواخر الكتب إنــا مــرة بــن عــوف بــن ســـعـــد جــمــرات ل تشتهيها النعام جمرات العرب بنو عبس وبنو ضبة وبنو ذبيان سموا جمرات لشوكتهم وشدتهم وما أحسن ما فضل هذه القبيلة الملقبة بالمرة على سائر المرات جعلها لا تشتهيها النعام لأنها قبيلة ذات بأس وشدة لا ذات جمر في ا ( قيقة فهم جمرات ا ( رب لا جمرات
|
مطاح
|
|