|
|
صفحة: 30
من نكرة وجر مدرك أو محارب لأنهما وصف له كما يقال مررت بن عاقل أي بإنسان عاقل يقول لافخر إ لا لمن لا يظلم بامتناعه عن الظلم بقوته وهو إما مدرك ما طلب أو محارب لا ينام و لا يغفل حتى يدرك ما يطلبه ليس عزما ما مرض الرء فيه ليس هما ما عاق عنه الظلم يقول العازم على الشيء لا يقصر فيه وما قصر النسان فيه لم يكن ذلك عزما وما منعك الظلم عن طلبه ليس ذلك عمة لأن العازم إذا هم بأمر لم يعقه دون ادراكه شيء ذل من يغبط الذليل بـعـيش رب عيش أخــف منه المام يقول من عاش بذل فليس له عيش يغبط به ومن غبطه بذلك العيش فهو ذليل لأ ن الموت في العز أخف من العيش من الذل كــل حــلــم أتـــى بغير اقــــتــــدار حــجــة لجـــيء إلــيــهــا اللئام يقول ا ( لم إذا لم يكن عن قدرة على العدو كان عجزا وهو حجة اللئام يسمون عجزهم عن مكافأة العدو حلما كما قال الخر ، إن من ا ( لم ذ لا أنت عارفه ، وا ( لم عن قدرة فضل على الكرم ، مــن يــهــن يــســهــل الـــهـــوان عـــلـــيـــه لــم لـــرح بـــــمـــــيــت إيــلم يقول إذا كان النسان هينا في نفسه سهل عليه احتمال الهوان كالميت الذي لا يتألم بالراحة
|
مطاح
|
|