|
|
صفحة: 8
لو كــان لفظك فيهم ما أنــزل ال قــرآن والــتــوراة والنـجـيل اساء في هذين البيت ين وافرط وتاوز ا ( د نعوذ بالله من ذلك لو كان ما تعطيهم من قبل أن تعطيهم لم يعرفوا التأمـيل يقول لو وصل إلى الناس عطاؤك قبل اعطائك أياهم لكانوا لا يعرفون الأمل لأن الموجود لا يؤمل أي فكانوا يستغنون با نالوا منك لأنك تعطى فوق الأمل فل يحتاجون إلى تأميل بعد ذلك فلقد عرفت وما عرفت حقيقة ولقد جهلت ومــا جهلت خمول أي لم يعرفوك حق معرفتك لأنهم لا يبلغون كنة قدرك فإذا لم يعرفوك حق المعرفة فقد جهلوك نطقت بــســوددك الــمــام تغنيا وبــا تشمها الــيــاد صهيل يقول إذا غنت ا ( مام غنت بذكر سيادتك وكذلك ا ) يل إذا صهلت يعني أن البهائم الذي لا تعقل عقلت سيادتك فنطقت بها ما كل من طلب العالي نــافــذا فيها ول كل الرجال فحول ورد كتاب من ابن رائق على بدر بإضافة الساحل إلى عمله فقال تهني بــصــور أم نهنئها بـكـا وقــل الــذي صــور فأنت لــه لكا صور بلدة معروفة بالساحل يقول أتهني بولاية صور أم تهنىء صورا بك ثم قال وقل لك صاحبا صور الذي له هذه البلدة وأنت له أي أنت
|
مطاح
|
|