sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 160

له نعل لا يطبى الكلب ريحها ، والحران في الدواب أن تقف و لا تبرح المكان يقول هذه المغاني استمالت فلوبنا وقلوب خيلنا بخصبها وطيبها حتى خشيت عليها الحران وإن تقف بها ف لا تبرح عنها مي لا إليها وإن كانت خيلنا كريمة لا يعتريها هذا الداء غــدونــا تنفض الغــصــان فــيــهــا على أعــرافــهــا مثل الــمــان الجمان خرز من فضة يشبه الللىء يريد أنه إذا سار في شجر هذا المكان وقع من خلل الأغصان على أعراف خيله مثل الجمان من ضوء الشمس فكأن الأغصان تنفضه على أعرافها فسرت وقد حجب الشمس عني وجب من الضياء با كفاني يريد أنه كان يسير في ظل الأغصان وإنها تجب عنه حر الشمس وتلقى عليه من الضياء ما يكفيه وألــقــى الــشــرق منها فــي ثــيــابــي دنــانــيــرا تفر مــن البـنـان قال أحمد بن يحيى الشرق الشمس يقال طلع الشرق و لا غاب الشرق شبه ما يتساقط عليه من ضوء الشمس بدنانير لا يم كن مسها باليد لها ثمر تشير إليك منها بــــأشــــربــــة وقــــفــــن بـــــا أوانــــــي يريد أن ثمارها رقيقة القشر فهي تشير إلى الناظر بأشربة واقفة ب لا إناء لان ماءها يرى من وراء قشرها وهذا منقول من قول أبي تام ، يخفى الزجاجة لونها فكأنها ، في الكف قائمة بغير إناء

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة