|
|
صفحة: 95
ومــا على من بـه الـــــدا ء من لــــــــقــاء الطـبـــــه ولـــــيــس بـــــي هـــــــلـــــــوك وحـــــرة غـــيـــر خـطـبـه يعني أن الذين يأتونه كالطبة له ومن به داء فعالجه بدوائه لم يعب به يهون عليه ما يسبه به من الأمر القبيح استجها لا له وكذلك قوله وليس ب ين هلوك البيت أي الفاجرة كالحرة المخطوبة إلى أهلها لا فرق بينهما إ لا الاستحلال بالخطبة يـــا قـــاتـــا كـــل ضـــــيـــــف غـــنـــاه ضـــيـــح وعــلــبــه الضيح اللب الممزوج بالماء والعلبة اناء من جلود يشرب فيه اللب قال ابن جنى يقول إذا نزل بك ضيف ضعيف قتلته وأخذت ما معه فكيف تفعل بالإغنياء قال ابن فورجة ليس في البيت ما يدل على أنه يأخذ ما معه ولو كان المراد أخذ ما معه لسلبه دون أن يقتله والمعنى أنه بخيل يقتل الضيف القليل المؤنة لئ لا يحتاج إلى قراه وهذا على ما قاله ابن فورجة لأنه يصفه بالغدر يريد أنه يقتل ضيفا شعبه قليل ضيح في علبة لئ لا يحتاج إلى سقيه ذلك القدر وخــــوف كـــــل رفـــــــيـــق كذا خلقت ومـن ذا الــــــ ومـــــن يــبـــــالـــــي بـــــــــذم أمــا تــرى الــيــل فــي الــنــخـــ عــلــى نــســائــك تـــــجـــــلـــــو وهــــن حـــولـــك يــنـــــظـــــر وكـــل غـــرمـــول بـــــغـــــل فــســـــل فـــــــؤادك يـــا ضـــــــ أبـــاتـــك الــلــيــل جنـبـه ذي يــغـــــالـــــب ربـــــــه إذا تــعــود كـسـبــــــه ل ســربــة بعد سربـه أيـــورهـــا مــنــذ سنـبـه ن والحــــيــــراح رطــبــه يــريــن يــحــســدن قنـبـه ب أيـــن خــلــف عجبـه
|
مطاح
|
|