|
|
صفحة: 294
وإذا الــلــم لــم يكن فــي طـــبـــاع لــم يحلم تــقـــــدم الـمـيلد يقول إذا لم يطبع المرء على ا ( لم الغريزي لم يفده علو سنه وتقدم ولادته حلما وليس الشيخ أولى بصحة الرأي من الشاب فبهذا ومثـلـه سـدت يا كـا فور واقتدت كل صعب القياد يقول بهذا الرأي الذي رأيت في هذه ا ( ادثة ومثله في سائر ا ( وادث سدت الناس وانقاد لك ما لا ينقاد لغيرك وأطــــاع الــــذي أطــاعــك والــــطــــا عــة لــيــســت خــلئــق الســــاد أي وبثل هذا الراي أطاعك الناس والرجال الذين كانوا أسود مع أن الأسود ليس من خلقها الدخول تت الطاعة إنــا أنــت والـــدق والب الـــــقـــــا طــع أحنى مــن واصـــل الولد يقول أنت في تربيتك إياه كالوالد والوالد القاطع أبر بالولد من الولد بالوالد وإن كان يصله ل عدا الشر من بغي لكما الــشـــ ـر وخص الفساد أهل الفساد هذا على طريق الدعاء يقول لا تاوز الشر من يطلب لكما الشر أي لا زال في الشر من أراد أن يوقع بينكما الشر و لا تعدى الفساد أهل الفساد حتى يكون مخصوصا بهم أي الذي طلب فساد أمركما لا برحه الفساد أنتما ما اتفقتما السم والــروح فل احتجتـــمــا إلى الـــــعـــــواد يقول مثلكما في اتفاقكما كالروح والسد إذا اتفقا صلح البدن
|
|
|