|
|
صفحة: 279
طلق الوجه واشكرك على ذلك فكل نوال كان أو هـو كـائن فلحظه طرف منك عندي نده يقول نظرك إلى نظير كل نوال منك أخذته أو سآخذه وإني لفي بحر من الير أصله عطاياك أرجو مدها وهي مده يريد كثرة ما يصل إليه من ا ) ير والبر والصلت والمد زيادة الماء يقول أرجو زيادة عطاياك فإنها زيادة ذلك البحر الذي أنا فيه وهي مادته ومــا رغبتي في عسجد أستفيده ولكنها في مفخر أستجـده يقول لست أرغب في ذهب ومال من جهتك ولكن في فخر جديد كأنه أراد أن يوليه ولاية كما قال المهلبي ، يا ذا اليمين ين لم أزرك ولم ، أصحبك من خلة و لا عدم ، زارك بي همة منازعة ، إلى جسيم من غاية الهمم ، ومثله ، لم تزرني أبا علي سنو الدب وعندي من الكفاف فضول ، غير أني باغ جليل من الأمر وعند الليل يبغي الليل ، ومثله للطائي ، ومن خدم الأقوام يرجو نوالهم ، فإني لم أخدمك إ لا لأخدما ، ومثله لأبي الطيب ، فسرت إليك في طلب المعالي ، وسار سواي في طلب المعاش ، يجود به من يفضح الود جوده ويجمده من يفضح المد حمده أي تود به أنت وجودك فافضح لود غيرك بزيادته عليه واحمدك أنا وحمدي يفضح حمد غيري لأ نه فوقه فإنك مــا مــر النحوس بــكــوكــب وقابلته إل ووجــهــك سعده يقول النحوس لا ير بكوكب وله من وجهك سعد إذا قابلته كما
|
|
|