|
|
صفحة: 274
نفديك بأنفسنا فمن ماله مــال الكبير ونفسـه ومــن ماله در الصغير ومهده يعني أنه عم الكبير والصغير ببره فالذي يلكه ما وهبه له ونفسه أيضا من ماله لأنه غذى بإنعامه واللب الذي يرتضعه الصغير وموضعه الذي هيىء لنومه من ماله أيضا لأ نه ملك له الأمر والتصرف في كل شيء تر القنا الطى حول قبابـه وتــردى بنا قب الرباط وجرده أي نخدمه أينما نزل ونصبت قبابه وتعدو بنا في صحبته ضوامر ا ) يل وجردها والرباط اسم لملة ا ) يل ونتحن النشاب في كل وابـــل دوي القسي الفارسية رعده أراد بالوابل السهام التي يرمونها لكثرتها شبهها بالوابل من المطر وأراد بدوي القسي صوتها ولما استعار للسهام اسم الوابل جعل صوت القسي رعدا لذلك الوابل يقول نتناضل ونترامى بالسهام والقسي كعادة الفرسان والشبان من أهل ا ( روب فإن ل يكن مصر الشرى أو عرينه فإن الذي فيها من النـاس أسـده روى أبن جنى فإن التي قال لأنه أراد الفئة والماعة والشرى موضع كثير الأسد والعرين الأجمة يقول أن لم يكن مصر هذا الموضع الذي هو مأسدة ، و لا عرين هذا الموضع فإن أهلها من الناس أسود الشرى سبائك كافور وعقيانه الـــذي بصم القنا ل بالصابع نقده هذا تفسير لقوله فإن الذي فيها من الناس أسده سبائك كافور أي
|
|
|