|
|
صفحة: 273
أجعل له حدا يعني إذا جعلت حدا لمطلوبي لم يرض قلبي بذلك فطلب ما وراءه يرى جسمه يكسى شفوفا تربه فيختار أن يكسى دروعا تهده هذا القلب الذي لي يرى جسمه يكسى ثيابا رقيقة بلينها ونعمتها فيأبى ذلك ويريد أن يكسى دروعا تكسره بثقلها يعني لا يرضى قلبي بأن أتنعم بالثياب الرقيقة ويريدني على طلب المعالي بلبس الدروع يكلفني التهجير في كل مهمة عليقي مراعيه وزادي ربده يقول قلبي يكلفني السير في الهواجر في كل فلة بعيدة لا عليق لفرسي منها إ لا أن يرتعي في مراعيها و لا زاد لي فيها إ لا النعام الربد وهي السود أصيدها فآكلها وأمضى سلح قلد الرء نفسـه رجاء أبى السك الكري وقصده يقول رجائي أب المسك وقصدي إياه أمضى سلح أتقلده على ا ( وادث والنوائب يعني إنهما يدفعان عني ما أخافه هما ناصرا من خانه كل ناصر وأسرة من لم يكثر النسل جده يقول هما ينصران على الزمان من لا ناصر له ومن ليست له عشيرة يعز بهم فيكونان له بنزلة الأسرة والعشيرة أنا اليوم من غلمانه في عشيرة لنا والــد منـه يفـديه ولـده الولد يكون واحدا وجمعا يذكر أنه وهب له غلمانا وأنه منهم في عشيرة لأنه إذا ركب ركبوا معه وأطافوا به فكأنهم عشائره وأقاربه ثم قال لنا والد منه أي هو لنا كالوالد ونحن له كالأولاد البررة نقول له
|
|
|