sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 247

وتنصب للجرس الفي سوامعا يخلن مناجاة الضمير تنـاديا ويصدق حس سمعها حتى تسمع الصوت ا ) في فتنصب آذانها كعادتها إذا حست بشيء وحتى إن ما يناجي النسان به ضميره يكون عندها كالمناداة ( دة حس آذانها تاذب فرسان الصباح أعـنة كأن على العناق منها أفاعيا فرسان الصباح الغارة وذلك أن الغارة تقع وقت الصبح أغفل ما يكون الناس فصار الصباح اسما للغارة يقول هذه ا ) يل تاذب فرسانها أعنتها لما فيها من القوة والنشاط ثم شبه أعنتها في طولها وامتدادها با ( يات وهو منقول من قول ذي الرمة ، رجيعة أسفار كأن رماحها ، شجاع لدي يسري الذراع ين مطرق ، بعزم يسير السم في السرج راكبا به ويسير القلب في السم ماشيا يقول سرنا بعزم قوي كان السم وهو مقيم في السرج يسبق السرج كان القلب وهو مقيم في السم يسبق السم لقوة العزم على السير قواصد كافـور تـوارك غـيره ومن قصد البحر استقل السواقيا قواصد حال من الرد أي هن يقصدنه ويتركن غيره لأنه البحر وغيره كالساقية وهي النهر الصغير وهذا من قول البحتري ، ولم أر في رنق الصرى لي موردا ، فحاولت ورد النيل عند احتفاله ، فجاءت بنا إنسان عي زمــانــه وخلت بياضا خلفها ومآقيا جعله إنسان ع ين الزمان كناية عن سواد لونه وأنه هو المعنى والمقصود من الدهر وابنائه وإن من سواه فضول لا حاجة بهم فإن البصر في


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة