|
|
صفحة: 218
ا ( ال تــرد عنه قنا الفرسان سابـغة صــوب السنة في أثنائها دي أي تنع الرماح من النفوذ يه درع سابغة وقد تلطخت بالدماء التي تسيل من الأسنة عليها واثناؤها مطاويها تخط فيها العوالي ليس تنفذها كأن كل سنان فوقها قلـم أي تؤثر فيها و لا تنفذها حتى كأنها قلم يؤثر في الكاغد و لا ينفذه فل سقى الغيث ما واراه من شجر لو زل عنه لوارت شخصه الرخم يريد أنه دخل في خمر من الشجر فستره عن أع ين ا ) يل ولو لا ذلك لقتل وألقى للطير فكانت تتمع عليه فتوارى شخصه ودعا على تلك الشجرة بأن لا تسقى الماء ألهى المالك عن فخر قفلت بــه شرب الدامة والوتـــار والنغم الممالك جمع المملكة وهي جمع ملك كالمشائيخ جمع المشيخة وهي جمع شيخ ويجوز أن يريد به أرباب الممالك فحذف المضاف يقول شغلهم اللهو عما كسبت من الفخر في هذه الغزوة مقلدا فوق شكر الله ذا شطب ل تستدام بأمضى منهما النعم أي جعلت الشكر شعارك وقلدت فوقه سيفا تاهد به أعداء الله تعالى و لا شيء في استدامة النعم مثلهما ألقت إليك دمــاء الــروم طاعتهـا فلو دعــوت بل ضــرب أجــاب دم يسابق القتل فيهـم كـل حـادثة فــــمــا يصيبهم مـوت ول هـــــرم نفت رقــاد علي عن محـاجـره نــفـس يفرج نفسا غيرها اللـم
|
|
|