|
|
صفحة: 209
وجرى على الــورق النجيع القاني فكأنه النارن في الغـصـان النجيع دم الوف والقاني الشديد ا ( مرة والمعنى أنهم قتلوا على البال فاسود شجرها بشعورهم وأوراق الشجر احمرت با سال عليها من دمائهم إن السيوف مع الذين قلوبهم كقلوبهن إذا التقى المعان يقول السيوف إنا تع ين الشجعان الذي لا يفزعون في ا ( رب كما لا تفزع هي واستعار لها قلوبا لما ذكر قلوبهم وهذا من قول البحتري ، وما السيف إ لا بزغاد لزينة ، إذا لم يكن أمضى من السيف حامله ، تلقى السام على جـراءة حـده مثل البان بكف كـل جـبـان رعفت بك العرب العماد وصيرت قــمــــم اللوك مواقـد الـنـيـــران أي شرفت العرب بك يقال فلن رفيع العماد إذا كان شريفا وقاتلوا الملوك فاوقدوا على رؤسهم نار ا ( رب أنــســاب فخرهم إلــيــك وإنـــــمـــــا أنــســاب أصــلــهــم إلــى عـدنـان يا من يقتل من أراد بسـيفـه أصبحت من قتلك بالحسان أي أحسنت إلي حتى استبعدتني بالمنة والحسان فإذا رأيتك حار دونك نــاظــري وإذا مدحتك حار فيك لساني وقال أيضا يدحه ويذكر كذب البطريق في يينه برأس الملك أنه يعارض سيف الدولة في الدرب سنة 345 عقبى اليمي على عقبى الوغى ندم ما ذا يزيدك في إقدامك القسـم يقول عاقبة القسم على عاقبة ا ( رب ندم يعني من حلف على الظفر
|
|
|