|
|
صفحة: 181
قــارعــت رمحك الــرمــاح ولـــكـــن تــرك الرامحي رمحك عزل أي غلبتهم حتى سلبت رماحهم وتركتهم عز لا لا سلح معهم لو يكون الــذي وردت من الــف جعة طعنا أوردتــه اليل قبل يقول لو كان الذي أصابك من الرزية طعانا لأوردته خيلك قبل وهي التي تقبل بإحدى عينيها على الأخرى عزة وتشاوسا ولكشفت ذا الــنــي بــضـــــرب طــالــا كشف الــكــروب وجلى أي ولكشفت عن نفسك هذا ا ( ن ين الذي تده إلى المفقود بضرب كشف الكرب من أولياءك وجلها عنهم كثيرا قديا خطبة للحمام ليس لهـا ر د وإن كــانــت الــســمــاة ثكل يريد أن الموت يجري مجرى ا ) طبة من ا ( مام للميت وإن كانت تلك ا ) طبة تسمى ثكل هذا إذا ننصبت المسماة على خبر كان وانتصبت ثكل بالمسماة على معنى أن ا ) طبة سميت ثكل وإن رفعت المسماة فالمعنى وإن كانت هذه التي سميتها يعني ذكرتها ثكل وانتصب ثكل بخبر كان وإذا لم تد من الناس كـفـوا ذات خــدر أرادت الــوت بعل يقول المرأة الشريفة إذا لم تد لها كفوا من الناس أرادت ان يكون الموت لها كالبعل لأنها إذا عاشت وحدها لم تنتفع بالدنيا وبشبابها فاختارت الموت على ا ( ياة ولذيذ اليوة أنفس في الـنـفـ ـس وأشهى من أن يل وأحلى
|
|
|