|
|
صفحة: 137
كل لغة من اللغات فإذا كلم جيل منهم من ليس من أهل لغته احتاج إلى مترجم يترجم له وا ( داث جمع حادث وهو بعنى متحدث ومنه قول المجنون ، أتيت مع ا ( داث ليلى فلم أبن ، فأخليت فاستعجمت عند خلئي ذهبت فلم أصبر وعدت فلم أبن ، جوابا كل اليوم ين يوم بلئي ، فلله وقت ذوب الغش نـاره فلم يبق إل صارم أو ضبارم يتعجب من ذلك الوقت الذي قامت الذي قامت ا ( رب فيه وب ين الروم يقول ما كان مغشوشا هلك وتلشى كأنه ذاب بنار ا ( رب ولم يبق إ لا سيف قاطع أو رجل شجاع وعنى بالغش الضعاف من الرجال والأسلحة وقد فسر هذا فيما بعد فقال تقطع ما ل يقطع الدرع والقنـا وفر من الفرسان من ل يصادم يقول تكسر من السيوف ما لم يكن ماضيا يقطع الدروع والرماح وهرب البناء الذين لا يقاتلون ومن روى فقطع أراد الوقت يعني أن الوقت كان صعبا لم يبق معه إ لا ا ) لص من الرجال والأسلحة كما قال ، وتساقط التنواط والذنبات إذ جهد الفضاح ، وقفت وما في الوت شك لواقف كأنك في جفن الردى وهو نائم سمعت الشيخ أبا معمر المفضل بن اسماعيل يقول سمعت القاضي أبا ا ( س ين علي بن عبد العزيز يقول لما أنشد المتنبي سيف الدولة قوله فيه وقفت وما في الموت شك لواقف البيت والذي بعده أنكر عليه سيف الدولة تطبيق عجزي البيت ين على صدريهما وقال له كان ينبغي
|
|
|