|
|
صفحة: 94
يقول لتغلب وهي قبيلة سيف الدولة أفخري وتيهي فأنت قبيل ) ير من فخر يعني سيف الدولة يــغــم عــلــيــا أن يـــوت عــــــدوه إذا لــم تــغــلــه بــالســنــة غــول تغله تهلكه وتذهب به يقال غاله يقول إذا اهلكه والغول المهلك يقول الغم غول النفس والغضب غول ا ( لم يقول إذا مات عدوه حتف انفه ولم يحصل مقتو لا بسنانه غمه ذلك شريك النايا والنفوس غنيمة فكل مــات لــم يته غلول جعله شريك المنايا لكثرة من يقتله يقول بينه وب ين المنايا شركة في النفوس فكل منية لم تكن عن سيفه وسنانه فهو غلول من المنايا فــإن تكن الـــدولت قسما فــإنــهـــــا لــن ورد الــوت الـــزؤام تــدول يقول إذا كانت الدولة قسما لبعض الناس فإنها قسمة من حضر ا ( رب ومواضع القتال والموت الزؤام الوحي لن هو الدنيا على النفس ساعة وللبيض في هام الكماة صليل يقول الدولة تدول لمن وطن نفسه على القتل ولم يل إلى الدنيا بالنكوص عن ا ( رب وصبر على المكروه وهو يسمع صليل ا ( ديد في رؤوس الشجعان وتأخر مدحه فتعتب عليه فقال يعتذر إليه بأدني ابتسام منك تـحـي الـقـرائح وتقوى من السم الضعيف الوارح القريحة الطبيعة يقال فلن جيد القريحة إذا كان ذكي الطبع يقول اذا ابتسمت إلى إنس انشرح صدره وحيى طبعه وقويت جوارحه وإن كان ضعيف السم لأ نه يفرح والفرح يقوي القلب والسم
|
|
|