sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 77

طبع الــديــد فــكــان مــن أجــنــاســه وعــلــي الطبوع مــن آبـائه أي ا ( ديد ينزع إلى أجناسه من ا ( ديد إن كان جيدا وأن كان رديا وعلي ينزع إلى آبائه في شرفهم وكرمهم وجاء رسول سيف الدولة مستعجل ومعه رقعة فيها بيتان في كتمان السر يسأل اجازتهما وهما ، أمنى تخاف انتشار ا ( ديث ، وحظي في ستره أوفر ، ولو لم اصنه لبقايا عليك ، نظرت لنفسي كما تنظر ، وهما للعباس بن الأحنف فقال أبو الطيب . رضــــاك رضـــائـــي الــــذي أوثـــــــــر وســــرك ســـري فــمــا أظــهــر أي إذا رضيت أمرا فهو رضائي الذي أوثره وسرنا واحد فما أظهر من سرك وما استفهام انكار أي لا أظهر سرك لأ نه سري كــفــتــك الـــــــروة مــــا تــــتــــقــــي وأمــــنــــك الــــــود مــــا تـــذر يريد أنه ذو مروة وذو المروة لا يكون بذورا مذياعا وإنه مع ذلك يوده فل يفشى سره وســـركـــم فـــي الـــشـــا مــــيــــت إذا أنـــشـــر الـــســـر ل يــنــشــر يريد أنه لشدة اخفائه السر إماتة لا نشر له بعدها وهذا من قول الخر ، أني لأستر ما ذو العقل ساتره ، من حاجة وأمات السر كتمانه ، وقول عمر بن ا ) طاب ، وكنت أجن الستر حتى أميته ، وقد كان عندي للمانة موضع ، وإفــشــاء مــا أنــا مــســـــتـــــودع مــن الــغــدر والــر ل يغدر إذا ما قــدرت على نطـقة فإني على تركها أقـدر


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة