|
|
صفحة: 40
وهو ضرب من السير لئن تركن ضميرا عن ميامننا ليحدثن لن ودعتهـم نـدم ضمير جبل على ي ين طالب مصر من الشام يقول أن ( قت ركابي بصر ليندمن سيف الدولة على فراقي . إذا ترحلت عن قومس وقد قدروا أن ل تفارقهم فالراحلون هـم إذا سرت عن قوم وهم قادرون على اكرامك وارتباطك حتى لا تتاج إلى مفارقتهم فهم المختارون الرتال يريد بهذا إقامة عذره في فراقهم أي أنتم تختارون الفراق إذا ألأتوني إليه شر البلد مكان ل صـديق بـه وشر ما يكسب النسان ما يصم وشر ما قنصته راحتي قـنـص شهب البزاة سواء فيه والرخم يقول شر صيد صدته ما شاركتني فيه اللئام وهذا مثل يريد أن سيف الدولة يجريه في رسم العطاء مجرى غيره من خساس الشعراء إي إذا ساواني في أخذ عطائك من لا قدر له فأي فضل لي عليه . بأي لفظ تقول الشعر زعـنـفة توز عندك ل عرب ول عجم الزعنفة اللئام من الناس وجمعها زعانف مأخوذ من زعنفة الأدي وهو ما يسقط منه من زوائده يقول هؤلاء ا ) ساس اللئام من الشعراء بأي لفظ يقولون الشعر وليست لهم فصاحة العرب و لا تسليم العجم الفصاحة للعرب فليسو شيئا وصحف بعضهم فقال تخور من خوار الثور وهو صحيح في المعنى وأن كان تصحيفا من حيث الرواية وهذا كما يروي أن رجل قرأ على حماد الرواية شعر عنترة ، إذ تستبيك
|
|
|