|
|
صفحة: 34
إن كــان يجمعنا حــب لــغــرتــه فليت أنــا بقدر الــب نقتسم يقول أن حصلت في حبه الشركة فحظي أوفر منه فليتنا نقتسم فواضله وعطاياه بقدر ا ( ب لأكون أوفر نصيبا من غيري كما أنا أوفر حبا من غيري . قد زرته وسيوف الهند مغمدة وقد نظرت إليه والسيوف دم يريد أنه خدمه في حالي السلم وا ( رب . فكان أحسن خلق اللـه كـلـهـم وكان أحسن ما في الحسن الشيم أي كان في ا ( ال ين أحسن ا ) لق وكانت أخلقه أحسن ما فيه فــوت العدو الــذي يمته ظــفــر في طيه أســف في طيه نعم يقول فوت العدو الذي قصدته ففات منك بأن فر ظفر من وجه حيث فر منك فكأنك ظفرت به وفيه أسف ح ين لم تدركه فتقتله وفي ضمن ذلك الأسف نعم ح ين كفيته دون القتال قد ناب عنك شديد الوف واصطنعت لك الهابة ما ل تصنع الـبـهـم أي خوف العدو منك ينوب عنك في شدة تأثيره فيهم فيصنع لك ما لا تصنعه وسالك الشجعان والمعنى أن مهابتك في قلوب أعدائك أبلغ من رجالك وأبطالك الذين معك . ألزمت نفسك شيئا ليس يلزمها أن ل تواريهم أرض ول علم يقول لا يلزمك أن لا يستر عدوك مكان في ا ( رب عنك وأنت الزمت نفسك هذا تريد أن تظفر بهم إذا استتروا عنك في الهرب وأن
|
|
|