|
|
صفحة: 5
وليست تنكر الفرس الدهماء رسم المنزل شربت به ضربت الشول وما ههنا نفي أهــم بشيء والليالي كأنـهـا تطاردني عــن كونه وأطـــارد يقول أريد أمرا والليالي تول بيني وبينه وأنا بطلبي وقصدي أطردها عن منعها أياي من طلب ذلك الأمر . وحيدا من اللن في كل بلـدة إذا عظم الطلوب قل الساعد إذا نصبت وحيدا كان حا لا على تقدير أهم وحيد وروى ابن جنى بالرفع على تقدير أنا وحيدا من ا ) لن ليس يساعدني على طلبي أحد لعظم ما اطلبه وإذا عظم مطلوبك قل من يساعدك على ذلك . وتسعدني في غمرة بعد غــمــرة سبوح لها منها عليها شواهد يقول تعينني على تورد غمرات ا ( رب فرس سبوح تشهد بكرمها خصال لها هي منها أدلة على كرمها . تثنى على قدر الطعان كأنـا مفاصلها تت الرماح مــراود تيل مع الرمح ميلنه لل ين مفاصلها على ما يريد فارسها من الطعان والمرود حديده يدوره بعضها في بعض شبه مفاصلها في سرعة استدارتها إذا لوى عنانها عند الطعان بسمار المرود تدور حلقته كيف ما أديرت يدري ل ين أعطافها في الميدان وعند الطعان كما قال كشاجم ، وإذا عطفت به على ناورده ، لتديره فكأنه بركار ، وأخطأ القاضي في هذا البيت فزعم أن هذا من المقلوب قال وإنا يصح المعنى لو قال كأنا الرماح تت مفاصلها مراود وعنده أن المرود ميل
|
|
|