|
|
صفحة: 4
أي متى يجد الشفاء من شدة شوقه محب للمرأة إذا قرب منها بشخصه تباعد عنها بعفافه . إذا كنت تخشى العار في كل خلوة فلم تتصباك السان الـخـرائد ينكر على نفسه صبوته إلى ا ( سان إذا كان يخشى على نفسه العار في ا ) لوة بن يقول إذا كنت عفوفا عنهن في ا ) لوة بهن فلم تيل إليهن بقلبك وهواك واستعمل تصبي بعنى اصبى وهو بعيد . ألــح على السقم حـتـى ألـفـتـه ومــل طبيبي جانبـي والـعـوائد مــررت على دار البيب فحمحمت جــوادي وهل تشجو الياد العاهد يقال فرس جواد للذكر والأنثى وا ( محمة دون الصهيل كالتنحنح ويقال شجاه يشجوه إذا أحزنه والمعاهد جمع معهد وهو الموضع الذي عهدت به شيئا وتسمى ديار الأحبة معاهد يقول مررت على دار ا ( بيب فحمحمت جوادي لأنها عرفتها ثم استفهم متعجبا فقال والديار هل تشجو الياد تعجب من عرفان فرسه الدار التي عهد بها أحبته وأخذ أبو ا ( سن التهامي هذا وزاد عليه فقال ، بكيت فحنت ناقتي فأجابها ، صهيل جيادي ح ين لاحت ديارها ، ثم زاد السري على هذا فقال ، وقفت بها أبكى وترزم ناقتي ، وتصهل افراسي وتدعو حمامها ، ثم نفى أبو الطيب التعجب بقوله : وما تنكر الدهماء من رسم منزل سقتها ضريب الشول فيها الولئد الضريب اللب ا ) اثر الذي حلب بعضه على بعض والشول النوق التي قلت البانها واحدتها شائلة وقال أبو عبيدة لا واحد لها يقول
|
|
|