|
|
صفحة: 361
الذي يكون خلف الراكب ويغيرني جــذب الــزمــام لقلبها فمها إليك كطالب تقبـيا يقول يحملني على الغيرة جذبك زمامها إليك تقلب فمها إليك كأنها تطلب قبلة كما قال مسلم ، والعيس عاطفة الرؤوس كأنا ، يطلب سر محدث في الأحلس ، حدق السان من الغواني هجن لي يوم الفراق صبـابة وغـلـيا حدق يذم من القواتـل غـيرهـا بدر بن عمار بن إسـمـاعـيا يذم يجير ويعطى الذمام يقول يجير بدر من كل ما يقتل سوى هذه الأحداق أي أنه لا يقدر على الأجازة منها كما قال ، وقي الأمير هوى العيون فإنه ، ما لا يزول ببأسه وسخائه ، فأما قوله ، فلو طرحت قلوب العشق فيها ، لما خافت من الحدق الحسان ، فقد أثبت في هذا ما استثني في مدح بدر الــفــارج الــكــرب العظام بــثــلــهــا والــتــارك الــلــك العزيز ذليا يقال فرج عنه يفرج وأفرج وفرج تفريجا أي كشف الغم عنه يغني أنه يفرج الكرب عن اوليائه بثل ما ينزله بأعدائه يعني أنه يقتل الأعداء ليدفعهم عن اوليائه ويفقرهم ليغني اولياءه فيزيل عنهم الفقر محك إذا مطل الغري بدينـه جعل السام با أراد كفيا الك اللجوج وسمع الأصمعي أعرابية ترقص ابنها وهي تقول ، إذا الخصوم اجتمعت جثيا ، وجتد ألوي محكا أبيا ، يقول يلج فيما
|
مطاح
|
|