|
|
صفحة: 329
علم بقراض فصاد الكحل نقد الصاحب على المتنبي هذا البيت فقال لس الأكحل بقتل لأنه من عروق الفصد وهو يصف الكلب بالعلم بالمقتل وهذا خطأ ظاهر قال القاضي أبو الحسن لم يخطىء المتنبي لأن فصد الأكحل من أسهل أنواع الفصد فإذا احتاج بقراط إلى تعلم فصد الأكحل منه فهو إلى تعلم غيره أحوج وهذا ليس بجواب شاف والجواب أن الكلب إذا كان عالما بالمقاتل كان عالما أيضا با ليس بقتل وإنا يحتاج بقراط إلى تعلم ما ليس بقتل فلذلك ذكر المتنبي فصد الأكحل في تعليم بقراط فحال ما للقـفـز لـلـتـجـدل وصــار ما في جلده في الرجل حال أي أنقلب والقفز الوثوب والتجدل السقوط على الجدالة وهي الأرض يقال جدلته فتجدل وما للقفز يجوز أن يريد به قوائمه يقول صارت قوائمه التي كانت للوثوب للسقوط في التراب يعني أنه فحص بقوائمه الأرض لما أخذه الكلب ويجوز أن يريد به الظبي أي صار الظبي الذي كاني قفز إلى التجدل فلم يضرنا معه فقد الجدل إذا بقيت سالا أبا علـي فاللك لله العزيز ثم لي وق ››››› ال يم ›››› دح أب ›››› ا ا لح ››› س ››› ين ب ›››› در ب ››› ن ع ››› م ››› ار ب ››› ن اس ›› م ›› اع ›› ي ›› ل الأس ›››› دي الطبرستاني أحلما نـرى أم زمـانـا جـديدا أما اللق في شخص حي أعيدا
|
مطاح
|
|