sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 308

اسم للشمس معرفة لا تنصرف وهو مثل خضارة وأسامة وهنيدة وشعوب ومن هذا المعنى قول البحتري ، وحاولن كتمان الترحل بالدجى ، فنم بهن المسك حتى تضوعا ، وقوله أيضا ، وكان العبير بها واشيا ، وجرس الحلي عليها رقيبا ، وقول آخر ، فأخفوا على تلك المطايا مسيرهم ، فنم عليهم في الظلام التبسم ، وزاد أبو المطاع بن ناصر الدولة على الجميع في قوله ، ثلاثة منعتني من زيارتها ، وقد دجا الليل خوف الكاشح الحنق ، ضوء الجب ين ووسواس الحلي وما ، يفوح من عرق كالعنبر العبق ، هب الجب ين بفضل الكم تستره ، والحلي تنزعه من الشأن في العرق ، أسفي على أسفي الــذي دلهتني عــن علمه فبه على خفـاء يقول إنا اتأسف على أنك شغلتني عن معرفة الأسف حتى خفى علي ما الأسف لأنك أذهبت عقلي وإنا تعرف الأشياء بالعقل والمدله الذي ذهب عقله والمعنى إني أحزن لذهاب عقلي لما لقيت في هواك من الشدة والجهد وشكيتي فقد السقـام لنـــــه قــد كــان لــا كــان لــي أعضاء الشكية كالشكاية يقول إنا اشكو عدم السقم لأن السقم إنا كان ح ين كانت لي أعضاء يحلها السقم فأحسه بأعضاءي فإذا ذهب بالإعضاء الجهد الذي اصابني في هواك لم يبق محل يحله السقم قد ب ين هذا المعنى أبو الفتح البستي في قوله ، ولو أبقى فراقك لي فوادا ، وجفنا كنت أجزع من سهاد ، ولكن لا رقاد بغير جفن ، كما لا وجد إ لا

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة