|
|
صفحة: 291
وما لا نصبا مكافيك من أوليت دين رسوله يدا لا تؤدي شكرها اليد والفم أي أرفق بنفسك فأنك تبذلها في الغزو فإن كنت لا ترحمها فإن الناس يرحمونك محلك مقصود وشانيك مفحم ومثلك مفقود ونيلك خضرم المفحم الساكت الذي لا يقدر على النطق يقول عدوك لا ينطق فيك بالعيب لأ نه لا يجد لك عيبا يعيبك به والخضرم الكثير وزارك بي دون اللوك تــرج إذا عن بحر لم يجز لي التيمم يقولتحرجيعن قصد غيرك من الملوك حملني على زيارتك ت ضرب له المثل بالبحر ولغيره بالتراب و لا يجوز استعمال التراب عند وجود الماء كما قال الطاءي ، لبست سواه أقواما فكانوا ، كما أغنى التيم بالصعيد ، فعش لو فدى الملوك ربا بنـفـسـه من الوت لم تفقد وفي الرض مسلم يقول لو قبل المملوك فداء عن مالكه ما فقدت وواحد من المسلم ين حي أي أنهم كلهم ملوكون لك يغدونك بأنفسهم لو قبلوا منك فداء وهم ملوكون لك وقال يم دح عبد الواحد بن العباس بن أبي الأصبع الكاتب أركائب الحبـاب إن الدمـعـا تطس الدرد كما تطسن اليرمعا
|
مطاح
|
|