|
|
صفحة: 236
تته كما يشرق الغيم الرقيق فوق القمر ويضيء لا زم أقــول لها أكشفي ضري وقــولــي بأكثر من تدللها خضـوعـا لي خضوعي لها في قولي هذا أكثر من دلالها على كثرته أخــفــت الــلــه فــي احــيــاء نـــــفـــــس متى عصى اللـــه بــأن أطيعا أي احياء النفس ما يتقلب به إلى الله تعالى وليس ما يخاف منه يعني أنك أن واصلتني كنت كأنك قد أحييتني واحياء النفس طاعة لله والله لا يعصي بالطاعة غــدا بــك كــل خلو مــســهــامـــــا وأصــبــح كــل مستور خليعا أي أحياء النفس ما يتقلب به إلى الله تعالى وليس ما يخاف منه يعني أنك إن واصلتني كنت كأنك قد احييتني واحياء النفس طاعة لله والله لا يعصى بالطاعة غــدا بــك كــل خلو مستهامـا وأصــبــح كــل مستور خليعا الخلو الخالي من الهوى والمستهام الذي يجعله الهوى هائما ذاهب العقل والخليع الذي يخلعه أهله أحــبــك أو يــقــولــوا جـــر نـــــل ثــبــيــرا وابــــن إبــراهــيــم ريــعــا أو معناه ههنا حتى وقد علق زوال حبه با لا يجوز وجوده والمعنى لا أزال أحبك لأن الجبل لا يجره النمل والممدوح لا يرتاع ولايروعه شيء وثبير اسم جبل معروف
|
مطاح
|
|