|
|
صفحة: 215
سمعه بكلامه وإن شتمه لصحة لفظه وعذوبة كلماته يقال الذذت الشيء ولذذت به أي استلذذته يي بني قحكان رأس قضاعة عرنينها بدر النجوم بنى فهم يعني أنه في هؤلاء كاليم ين من الجسد وفي هؤلاء كالراس والعرن ين أي أنه رئيسهم وبه عزهم والعن ين يجعل مث لا في العز وكذلك الأنف وجعله كالبدر في بني فهم الذين هم كالنجوم إذا بيت العداء كان استماعـهـم صرير العوالي قبل قعقعة اللجم قال ابن جنى أي يبادر إلى أخذ الرمح فإن لحق اسراج فرسه فذاك و لا ركبه عريانا وهذا هذيان المبرسم والتائم وكلام من لم يعرف المعنى يقول إذا وافاهم لي لا أخفى تدبيره ومكره ونحفظ من أني فطن به فيأخذهم على غفلة حتى يسمعوا صرير رماحه ب ين ضلوعهم قبل أن يسمعوا أصوات اللجم متحركة في احناك خيله ولم يعرف ابن دوست هذا ايضا لأنه قال في تفسيره لأن رماحه تصل اليهم قبل وصول خيله إليهم وليس يتصور ما قاله إ لا أن يأتيهم راج لا والمعنى أنه يهجم عليهم ف لا يشعرون به إ لا إذا طعنهم برماحه لإ خفائه ذلك بلطف تدبيره مــدل العـــزاء العز وإن يــئــن به يتمهم فالوت الابر اليتم أي هو لمذل الأعزاء ومعز الأذلاء أيضا لأنه يرفع قوما وضع آخرين وقوله يئن أي يح ين من قولهم آن يئ ين أي حان قال الأصمعي لا مصدر لن وقال أبو زيد يقال فيه أينا وقوله به أي على يديه يقول وإن حان يتمهم يعني يتم الأعزاء فهو الموت وهو أيضا الجابر اليتم يريد أنه
|
مطاح
|
|