sso
| أهلاً بك زائر - دخول | حسابي | رف كتبي | مجلد المضامين الخاصة بي
 موقع فهرست
صفحة: 186

وخشيت منك على الباد وأهلها ما كان أنذر قوم نوح نـوح وخشيت عطف على قوله ضاق أي لو كنت غيثا خشيت منك الطوفان الذي أنذر به نوح قومه عــجــز بــحـــــر فـــــاقــة ووراءه رزق اللــــه وبـــابـــك الــفــتــوح من العجز أن يقاسي الحرب الفاقة و لا يطلب رزق الله بان يأتي بابك الذي لا يحجب عنه أحد يعني أن الله تعالى قد وسع بك الرزق على الناس فمن لم يأتك طالبا للرزق فذلك لعجزه كما قال أبو تام ، خاب أمرء بخس الحوادث رزقه ، وأقام عنك وأنت سعد الأسعد ، إن القريض شج بعطفي عـائذ من أن يكون ســواءك المدوح القريض جرة البعير يشبه الشعر في ترديد الشاعر أياه منشئا ومنشدا به يقول لاذ الشعر بكنفي من أن أمدح به غيرك وسواءك بعنى سواك إذا كسرت الس ين قصرت وإذا فتحت مدت وذكى رائحة الرياض كامها تبغي الثناء على اليا فتفوح يقول الرائحة الطيبة من الرياض بنزلة الكلام لها تطلب بذلك إن تثنى على المطر الذي أحياها فتفوح روائحها بالثناء على المطر وهذا من قول ابن الرومي ، شكرت نعمة الولي على الوسمي ثم العهاد بعد العهاد ، فهي تثنى على السماء ثناء ، طيب النشر شائعا في البلاد ، من نسيم كأن مسراه في الخيشوم مسرى الأرواح في الأجساد ، ثم أخذه السري الموصلي فقال ، وكنت كروضة سقيت سحابا ، فأثنت

مطاح


 لمشاهدة موقع فهرست بأفضل صورة وباستمرار
مطاح، مركز التكنولوجيا التربوية، شركة لفائدة الجمهور © جميع الحقوق محفوظة لمركز التكنولوجيا التربوية وللناشرين المشاركين
فهرس الكتب أنظمة المكتبة حول المكتبة مساعدة