|
|
صفحة: 117
إلـــى ســيــد لــو بــشــر الـــــلـــــه أمـــــة بــغــيــر نــبــي بــشــرتــنــا بــه الــرســل يقول الله تعالى لا يبشر عباده بأحد من الخلق إ لا ن يكون نبيا فلو كان يبشر بغير نبي لبشرنا به على لسان الرسل وروي لو بشر الله خلقه . إلى القابض الرواح والضيغم الــذي تدث عن وقفاته اليل والرجل الضيغم الأسد لأنه يضغم الناس إي يعضهم واراد وقفاته بفتح القاف فسكن للضرورة وفعلة إذا كانت اسما جمعت على فعلات وإذا كانت صفة جمعت على فعلات بسكون الع ين يقول الخيل والرجال ويخبرون عن حسن مواقفه في القتال واراد بالخيل اصحابها . إلـــى رب مـــال كلما شــت شــمــلــه تــمــع فــي تشتيته للعلي شمل شت تفرق والشمل الاجتماع يقول كلما تفرق جمع ماله اجتمع شمل معاليه . هــمــام إذا مــا فـــارق الغمد ســيــفــه وعاينته لــم تــدر أيهما النصل يقول أنه يمضي في الأمور مضاء سيفه فإذا فارق سيفه الغمد لم تدر أيهما نصل السيف كما قال أبو تام ، يمدون بالبيض القواطع أيديا ، وهن سواء والسيوف القواطع . رأيت ابن أم الـوت لـو أن بـأسـه فشى بي أهل الرض لا نقطع النسل أراد بابن أم الموت أخا الموت وإنا جعله أخا للموت لكثرة قتله اعداءه وخص الأم دون الأب لأن الأمر أخص بالمولود من الأب أ لا ترى أن
|
مطاح
|
|