|
|
صفحة: 24
شراكها بنزلة الكور للناقة وأراد بالمشفر ما يقع على ظهر الرجل في مقدم الشراك فجعل ذلك بنزلة الزمام للناقة والشسوع السيور التي تكون ب ين خلال الأصابع جلها بنزلة المقود للناقة وهو الحبل الذي يقاد به سوى الزمام والزمام يكون في الانف أشــد عصف الــريــاح يسبقه تتي مــن خطوبها تأيدها عصف الرياح شدة هبوبها ومن روى بضم الع ين فهو جمع عصوف يقال ريح عاصف وعصوف ومعنى تأيدها تأنيها وتلبثها ويقول أهون سير ناقتي يسبق أشد سير الريح وهذا في الحقيقة وصف لشدة عدو المتنبي منتع لا والتأيد تفعل من الأيد وهو التقوى وليس المعنى على هذا وإنا أراد التفعل من الانئاد بعنى الرفق والليل فلم يحسن بناء التفعل منه وحقه توؤدها . فــي مثل ظهر الــجــن مــتــصــل بثل بطن الجن قرددها القردد أرض فيها نجاد ووهاد وظهر المجن ناتىء وبطنه لاطيء فهو كالصعود والحدور وأراد يسبقه تأيدها في مفازة مثل ظهر المجن متصل قرددها بثل بطن المجن أي أرضها الصلبة متصلة بفازة أخرى مثل بطن المجن . مــرتــيــات بنا إلــى ابــن عــبــيــد الــلــه غيطانها وفدفدهـا مرتيات صفة لذوف في البيت الذي تقدم على تقدير في مفازة مثل بطن المجن مرتيات بنا وجمع لفظ المرتيات حم لا على لفظ
|
مطاح
|
|